تازه سرليکونه
د (مشکاة المصابیح) نورې ليکنې
تازه سرليکونه
بېلابېلې ليکنې
۱ درس- باب الضيافة
 
  January 25, 2016
  0

 

مشکاة المصابیح،


كتاب الأطعمة - الفصل الثالث

عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد أن يشتري غلاما فألقى بين يديه تمرا فأكل الغلام فأكثر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن كثرة الأكل شؤم " . وأمر برده . رواه البيهقي في شعب الإيمان 

وعن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " سيد إدامكم الملح " . رواه ابن ماجه 

وعنه قال  : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إذا وضع الطعام فاخلعوا نعالكم فإنه أروح لأقدامكم "
وعن أسماء بنت أبي بكر : أنها كانت إذا أتيت بثريد أمرت به فغطي حتى تذهب فورة دخانه وتقول : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " هو أعظم للبركة " . رواهما الدارمي 

وعن نبيشة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أكل في قصعة ثم لحسها تقول له القصعة : أعتقك الله من النار كما أعتقتني من الشيطان " . رواه رزين 

باب الضيافة - الفصل الأول 

 عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " . وفي رواية : بدل " الجار " " ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه " ( متفق عليه ) 

 وعن أبي شريح الكعبي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته يوم وليلة والضيافة ثلاثة أيام فما بعد ذلك فهو صدقة ولا يحل له أن يثوي عنده حتى يحرجه " ( متفق عليه ) 

 وعن عقبة بن عامر قال : قلت للنبي صلى الله عليه وسلم : " إنك تبعثنا فتنزل بقوم لا يقروننا فما ترى ؟ فقال لنا : " إن نزلتم بقوم فأمروا لكم بما ينبغي للضيف فاقبلوا فإن لم يفعلوا فخذوا منهم حق الضيف الذي ينبغي لهم " ( متفق عليه ) 

وعن أبي هريرة قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وليلة فإذا هو بأبي بكر وعمر فقال : " ما أخرجكما من بيوتكما هذه الساعة ؟ " قالا : الجوع قال : " وأنا والذي نفسي بيده لأخرجني الذي أخرجكما قوموا " فقاموا معه فأتى رجلا من الأنصار فإذا هو ليس في بيته فلما رأته المرأة قالت : مرحبا وأهلا فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أين فلان ؟ " قالت : ذهب يستعذب لنا من الماء إذ جاء الأنصاري فنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه ثم قال : الحمد لله ما أحد اليوم أكرم أضيافا مني قال : فانطلق فجاءهم بعذق فيه بسر وتمر ورطب فقال : كلوا من هذه وأخذ المدية فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إياك والحلوب " فذبح لهم فأكلوا من الشاة ومن ذلك العذق وشربوا فلما أن شبعوا ورووا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر وعمر : " والذي نفسي بيده لتسألن عن هذا النعيم يوم القيامة أخرجكم من بيوتكم الجوع ثم لم ترجعوا حتى أصابكم هذا النعيم " . رواه مسلم . وذكر حديث أبي مسعود : كان رجل من الأنصار في " باب الوليمة " 

الفصل الثاني 

عن المقدام بن معدي كرب سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " أيما مسلم ضاف قوما فأصبح الضيف محروما كان حقا على كل مسلم نصره حتى يأخذ له بقراه من ماله وزرعه " . رواه الدارمي وأبو داود 
 وفي رواية : " وأيما رجل ضاف قوما فلم يقروه كان له أن يعقبهم بمثل قراه "

وعن أبي الأحوص الجشمي عن أبيه قال : قلت : يا رسول الله أرأيت إن مررت برجل فلم يقرني ولم يضفني ثم مر بي بعد ذلك أأقريه أم أجزيه ؟ قال : " بل اقره " . رواه الترمذي 

شيخ الحديث الحاج مولوي محمد عمر خطابي صاحب حفظه الله
 
تبصره
يو نوم خامخا وليکئ.دغه نوم تر ٤٠ تورو زيات دى.
برېښناليک خامخا وليکئ.دغه برېښناليک تر ٤٠ تورو زيات دى.دغه برېښناليک باوري نه دى!.
متن خامخا وليکئ.متن تر وروستي بريده رسېدلى دئ.

  که نه لوستل کېږي دلته کليک وکړئ.  

سرته